دعاء الجماع في الإسلام، الذي يُقال عند إتيان الزوجة، هو “بِاسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبْ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا”، يُعتبر سنة مؤكدة. هذا يعني أنه من الآداب الشرعية المستحبة التي يُنصح بها المسلم، لكنه ليس واجبًا. الدعاء يحمل فوائد عظيمة، منها حماية الطفل المولود من تأثير الشيطان. أما الصلاة قبل الجماع، فلا يوجد دليل شرعي يُشير إلى وجوبها أو استحبابها. هذا التقرير يستند إلى الأدلة الشرعية الواردة في الحديث النبوي الشريف، ويهدف إلى توضيح الآداب الشرعية المتعلقة بالجماع في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من الأدلة التي يَستدل بها من يقول أن الماء المستعمل لا يرفع الحدث، ماروي عن أبي هريرة رضي الله تعالى
- أنا آنسة أعمل في شركة وكانت هناك سفرية للصين وكنت قد بحثت عن موضوع سفر المرأة بدون محرم وقرأت فتاوى
- أرجو أن تشرحوا لي معنى الآيتين 11 و 12 من سورة النساء بطريقة سهلة الفهم لأنني لم أستطع فهمهما من كتب
- الحمد لله و كفى و الصلاة و السلام على النبي الذي اصطفى، أما بعد: أشكركم على هذا المتنفس (البرنامج ال
- أنا فتاة أبلغ من العمر 22 سنة والدي متوفى وكنت أحبه جداً ومتعلقه به ومات وهو راض عني والحمدلله وأنا