دعاء الجماع في الإسلام، الذي يُقال عند إتيان الزوجة، هو “بِاسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبْ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا”، يُعتبر سنة مؤكدة. هذا يعني أنه من الآداب الشرعية المستحبة التي يُنصح بها المسلم، لكنه ليس واجبًا. الدعاء يحمل فوائد عظيمة، منها حماية الطفل المولود من تأثير الشيطان. أما الصلاة قبل الجماع، فلا يوجد دليل شرعي يُشير إلى وجوبها أو استحبابها. هذا التقرير يستند إلى الأدلة الشرعية الواردة في الحديث النبوي الشريف، ويهدف إلى توضيح الآداب الشرعية المتعلقة بالجماع في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤال: اشتريت من بياع قاتا بقيمة ثلاثمائة، فأعطيته مائتين وخمسين. فبقيت خمسون عندي، فقلت له غدا أعطيك
- في قصة مسابقة الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع عائشة أم المؤمنين في السفر. هل ركض رسولنا الكريم مع عائ
- أسكن بإيطاليا وأشتغل بالفلاحة هنا الناس يعتقدون أن زراعة الأرض يجب أن تكون خلال النصف الثاني من الشه
- أمي امرأة مسنة تبلغ من العمر 73 سنة تريد أن تذهب لأداء العمرة وتأخذني معها كي أساعدها مع العلم أنها
- بامبتون، أكسفوردشير