يتناول هذا النص تحليلاً نقدياً لأحاديث شائعة تُستدل بها على وجود أدعية محددة تُقال بعد الصلاة، ويرى المؤلف أن جميع هذه الأحاديث ليست ذات سند صحيح. يَعلّل ذلك بضعف الإسناد لرواة الحديث الأول والثاني، وذكر احتمال وقوع الثالث خلال فترة اضطهاد للمسلمين، وبناءً على آراء علماء الحديث في ضعف الرابع.
يُؤكد النص أنه حتى لو افترضت صحة بعض الأحاديث، فربما تكون متعلقة بأحداث خاصة وليست جزءًا من التعاليم الدينية المنتظمة. ولذلك، ينصح المؤلف بعدم اعتماد هذه الأحاديث كأساس لدعاء بعد الصلاة، مُشدداً على أهمية الاعتماد على الأدلة الثابتة والسنة المطهرة عند البحث عن تعليمات الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي صديق اشترى منزلاً قبل 3 سنوات بمبلغ معين بالتراضي من الطرفين عن طريق الموثق مع العلم أن المنزل ل
- لماذا خصص الله عز وجل سيدنا إبراهيم في التشهد دون سائر الأنبياء؟
- حججت هذا العام وقد يسر الله لي الحج حتى نويت عدم التعجل والمبيت ليلة الثالث عشر ولكن الساعة الثانية
- ما هي عدة من توفي عنها زوجها وهي في الشهر الثاني؟ وماعدتها لو ولدت في نفس اليوم الذي توفي فيه زوجها؟
- أريد فتوى + حلا لمشكلتي ( وجزاكم الله كل خيرا ) المشكلة تتلخص في لأتي :أنا متزوج من امراة تبلغ من ال