في ضوء النص المقدم، يقدم دليل شامل لمبرمجي مواقع الإنترنت إرشادات واضحة حول كيفية التوفيق بين الالتزام الشرعي واستمرارية العمل. يؤكد الدليل على أن المشاركة في تطوير الأنظمة والبرامج لتسهيل عمليات الشراء عبر الإنترنت جائزة شرعاً، بشرط أن تكون هذه العمليات متوافقة مع الشريعة الإسلامية ولا تشمل عمليات ربوية. ومع ذلك، يُشدد على ضرورة التأكد من عدم وجود عناصر محرمة ضمن العملية التجارية. بالنسبة للمواقع التي تقدم خدمات شراء محظورة، يمكن للمبرمج التصرف بحذر وإعطاء الأولوية للمهام والجوانب المشروعة. وفيما يتعلق بالأعمال المقترحة المرتبطة بمواقع تقدم دعم وتنظيم مطاعم تابعة لفنادق عالمية والتي تقدم قروض ربوية، ينصح بتفادي الأعمال ذات العلاقة بالقروض الربوية قدر المستطاع، بينما يمكن تقديم المساعدة التقنية والإدارية ضمن نطاق مشروع ودون مشاركة فعلية في نشاطاتها المالية المحتملة. أخيراً، يعتبر بناء وتعزيز قاعدة بيانات مكتبات أكواد أمرًا مشروعًا بموجب الضوابط الإسلامية طالما أنها تُستخدم لاحقاً داخل السياقات والممارسات المسموح بها وفقاً للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّة- بنجامين هيلم
- أنا صاحب مقهى إنترنت وأشتغل دائماً 24 ساعة ولكن يوم الجمعة نغلق قبل صلاة الجمعة بساعة ويوجد نصرانيون
- أنا امرأة تونسية تزوجت منذ 8 أشهر، قبل الدخول وقع الطلاق حيث إنه بعد عقد الزواج حصلت مشكلة كبيرة بين
- معذرة يا شيخ لكني أشتري الفيزا وأبيعها للراغب في شرائها ويكون المبلغ الزائد مقابل التواصل مع البائع
- تحدث دائما نزاعات بين والدي وأمي، وأحيانا يتلفظ والدي ببعض من ألفاظ الطلاق، وبعد انتهاء النزاع يقول