يؤكد نص ياسر الدكالي أن القراءة ليست مجرد تمرين لغوي، بل رحلة تعليمية ثرية تنمي مهارات اللغة والفهم الثقافي لدى الأطفال. تعرضهم المستمرة للمفردات والتركيب الجمل الصحيحة أثناء القراءة يعزز فهمهم للدلالات والمعاني المختلفة، كما يحسن من قدرتهم على التعبير عن أفكارهم وكتابة قصصهم الخاصة.
كما أن القراءة المشتركة تفتح المجال أمام الأفكار الإبداعية وتشجع الأطفال على تقديم رؤى فريدة بناءً على تجاربهم الشخصية. تُساهم جلسات القراءة في تعزيز الثقة بالنفس والإيجاز لدى الأطفال، كما أنها توفر فرصة لتقوية العلاقات العائلية و تشجيع الشعور بالانتماء.
فضلاً عن ذلك، تعرض الأطفال لمجالات ثقافية متنوعة من خلال القصص، مما يدفعهم نحو حب التعلم والاستكشاف خارج حدود واقعهم الحالي.
إقرأ أيضا:المعجم العربي واللاتيني الذي شكل اللهجة الريفية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نزلت علي كدرة، مع نقاط دم حمراء، فما صليت العشاء، علماً أنني أصوم ستا من شوال ولَم أصم. واليوم شككت
- ما زلت طالبة جامعية، ولا أعمل، ولكنني أتبرع لدور الأيتام شهريا بجزء من مصروفي، ولا يتجاوز هذا المبلغ
- إدْمُند تودور، دوق سومرست
- سيرتيغنيه
- أرجو في هذا السؤال أن تجيبوني شخصيا ولا تحيلوني لأجوبة أخرى لأن هذا الأمر مهم جدا في تحديد مستقبلي أ