رائحة العرق الكريهة ناتجة عن تراكم البكتيريا على سطح الجلد الناجم عن إفراز كميات زائدة من العرق، تعرف بالتعرق المفرط، والذي قد يكون وراثيًا أو ناتجًا عن الإجهاد أو بعض الأمراض. يمكن أن تلعب عوامل أخرى مثل نوع الطعام، مستحضرات التجميل القاسية، وحالات صحية كداء السكري، دورًا في تفاقم المشكلة.
تتمثل الخطوات الأولية لعلاج رائحة العرق الكريهة في الممارسة النظافة الشخصية الجيدة من خلال الاستحمام اليومي واستخدام الصابون المضاد للبكتيريا وتغيير الملابس الداخلية يوميًا.
إذا لم تنجح هذه الطرق، قد يوصي الطبيب بعمليات جراحية أو حقن البوتوكس لتقليل نشاط الغدد العرقية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جلست قبل فترة وجيزة مع أحد مشايخ الفقه... وتحدثنا... فقلت له ابن عثيمين وابن باز والألباني وتلميذه م
- هروب روزا
- كوديجورو
- أعاني من الوسواس، وسؤالي هو عن تكبيرة الإحرام. حين أرفع يدي للتكبيرة أشك أنني رفعتها أكثر أو أقل من
- هل يجزىء في الزكاة أن تدفع مقدما كمبالغ شهرية لأيتام في بلد آخر ـ فقير ـ وبنية الزكاة؟ وفي هذه الحال