تُعتبر زيارة مقابر المدينة، وخاصة البقيع وشهداء أحد، سنة مشروعة في الإسلام، وفقًا للنص المقدم. البقيع، الذي دفن فيه العديد من الصحابة، بما في ذلك عثمان بن عفان، هو مكان يستحق الزيارة والسلام على أهل البقيع. كما يسن زيارة شهداء أحد، ومنهم حمزة بن عبد المطلب، عم النبي صلى الله عليه وسلم. بالإضافة إلى ذلك، يسن زيارة مسجد قباء، حيث يصلي المسلم ركعتين بعد التطهر، لما في ذلك من فضل عظيم. هذه الأماكن هي الوحيدة التي تشرع زيارتها في المدينة بقصد التعبد لله، بينما لا توجد أماكن أخرى مثل المساجد السبعة ومسجد الغمامة تشرع زيارتها بقصد التعبد لله، لأنها لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يجب على المسلمين الذين يزورون المدينة أن يلتزموا بهذه الأماكن المشروعة للزيارة ويتجنبوا الأماكن الأخرى التي لا تشرع زيارتها بقصد التعبد لله.
إقرأ أيضا:كتاب المناظر لابن الهيثممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا وحيد، والدي متوفى ولي أختان من يرث عمتي عند وفاتها، مع العلم بأن عمتي أرملة وليس لديها أطفال ولك
- أخبار سبليتر
- راجاسيكار سودمون
- عندي صديقي كان يقود سيارة ويركب معه أخي وبعض أصدقائهم وحسب روايته أنه كان يقود السيارة بسرعة عادية ف
- بخصوص الكسب من مهنة الحلاقة لللحى و قد رددتم (سؤال رقم 416) بانه من الكسب الدنىء , بيد أنكم لم توضحو