نزلت سورة الشعراء كردّ على أذى المشركين للرسول -صلى الله عليه وسلم- الذين زعموا أنه شاعر وأن القرآن كلامه، فأنزل الله تعالى آياتها لتكذيبهم وتنزيه القرآن عن أن يكون شعراً. رداً على ذلك الزعم الذي اتخذته كذبة وافتراءً، خُتمت السورة بالحديث عن الشعراء والمقارنة بين المؤمنين والضالين منهم، مع استثناء من آمنوا وعملوا الصالحات. وتجسد سبب نزول السورة في تهديد المشركين بالعقاب وإيصال رسالة توضيحية للمؤمنين بأهمية القرآن الكريم ومكانته العظيمة، وتشجيعهم على الصبر في مواجهة الأذى الذي يتعرضون له.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تناقشت مع أحد الإخوة بخصوص الجمع بسبب المطر الخفيف، وقلت له: إنه لا يجوز الجمع للمطر الخفيف، ويجب أن
- أنا مبتلاة بالإفرازات المستمرة، وأقوم بالوضوء لكل صلاة، ولكن أحيانا وأنا أصلي -في أثناء صلاتي- أسمع
- كيف نجمع بين الأحاديث الدالة على أن أرض المحشر في الشام وهي أرض بيضاء، وبين آية (يوم تبدل الأرض غير
- أنا متزوج وعندي أولاد، وأعمل في عمل حكومي ولكن المرتب لا يجزئ، وأسكن مع والدي في نفس الشقة لأني لا أ
- أخي توفي ولم يتزوج ماهي طريقة حصر الورثة؟