سور الصين العظيم، أكثر من مجرد حاجز مادي، هو شاهدة حية على مهارات الهندسة الصينية وثقافتها الغنية التي امتدت لألفين عاماً. بدءًا من عهد أسرة تشين إلى عهد أسرة مينغ، بُني السور كدفاع ضد هجمات البدو الرحل. تم بناؤه باستخدام مواد متنوعة مثل الأرض المحروقة والحجر والخشب، وتميز بتصميم فريد تضمن برج مراقبة رصد الليل لإرسال إشارات الإنذار عند اقتراب الخطر. كما شمل السور بوابات رئيسية وثانوية لتسهيل حركة الناس والبضائع، مع بقاء قوات الدفاع على أهبة الاستعداد دائمًا. يُعرف اليوم سور الصين العظيم على أنه من عجائب الدنيا الحديثة، حيث تم إعادة بنائه والمحافظة عليه خلال عصر الجمهورية الصينية، ليعكس قدرة الإنسان على خلق تراث يدوم للأجيال القادمة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن مجموعة من المسلمين نعيش فى بلد غير إسلامى ونقوم بشراء الأطعمة الحلال بالجملة ثم نقوم بتوزيعها في
- رجل كنا نعده من الصالحين فمات وعليه نذر ولم يكن له أهل يقضون عنه فما الحل؟ وهل يكون محجورا عن جزائه
- جاء في أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن، للشيخ محمد الأمين بن محمد المختار بن عبد القادر الجكني
- هل سامحت عائشة -رضي الله عنها- من تكلم فيها؟
- سؤالي هو: في إحدى الأيام كنت أناقش زميلي في المدرسة ينتقد القرآن والسنة، ثم سألني: هل القرآن صالح لك