فيما يتعلق بشرب الخزامى، فإن له تاريخًا طويلًا في الطب التقليدي ولكنه يحمل أيضًا مخاطر صحية محتملة يجب مراعاتها. أولاً، قد يسبب الخزامى ردود فعل تحسسية عند بعض الأفراد، مما ينتج عنه أعراض مثل الشرى وانتفاخ الوجه واللسان والحلق والشفتين وصعوبة التنفس. لذلك، يُشدد على ضرورة طلب الرعاية الطبية الفورية إذا ظهرت أي من تلك الأعراض بعد الاستهلاك. ثانيًا، ثبت أن الخزامى يؤثر سلبًا على الجهاز العصبي، وخاصة عند تناوله جنبًا إلى جنب مع مسكنات الألم والتخدير أثناء العمليات الجراحية؛ لذا يُنصَح بتجنبه خلال الأسبوعين السابقين للعملية.
بالإضافة إلى ذلك، أشارت الدراسات إلى احتمال ارتباط شرب الخزامى بزيادة خطر حدوث “تثدى الرجل” لدى الأطفال بسبب كثرة استخدام زيوت الخزامى. ومن الناحية الدوائية، يمكن لـالخزامى أن يتعارض مع أدوية مختلفة مثل الهيدرات الكلورامفينيرامين والبروتينات والمهدئات الأخرى، مما يؤدي إلى تفاقم آثارها الجانبية. وأخيرا وليس آخرا، يشمل نطاق المخاطر المحتملة للإفراط في تناول الخزامى المشاكل اله
إقرأ أيضا:كتاب موسوعة طب العظام والمفاصل- تعود عمال المطابخ في المؤسسات الحكومية على أخذ بعض الشيء اليسير من المطعم الذي يعملون به و كذلك أخذ
- بوبي هيلمز
- أنا فتاة، عمري 20 سنة، أعاني من إدمان العادة السرية منذ عامين، رغم محاولاتي الكثيرة للتوبة. تقدم لخط
- لقد علمت أن شقة خالتي وزوجها بما فيها من وسائل معيشة ليست من مال حلال ولكن الآن (هو يعاقب قانوناً) ذ
- حسب القول بحرمة المداومة على ترك السنن، فأنا الآن أحرص على ألا أداوم على ترك سنة معينة، فهل يكفي -حس