يُعرّف حديث (إنما الأعمال بالخواتيم) بكون العبرة في علاقة الإنسان مع الله تعالى في الحياة الدنيا هي الحالة التي يموت عليها، فإما أن يُبعث مؤمناً أو كافراً يوم القيامة بناء على حالته الإيمانية عند الوفاة. ويُوضّح هذا الحديث من خلال مثالين: الأول يدلّ على أنه يمكن لمَن عمل بالسوء أن يتوب ويقترب من الله في خاتمة حياته، والثاني يناقش رجلاً مات على معصية إلا أنّه توب إلى الله في آخر لحظاته، فأمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بمعاملة مميزة ليرجّح رحمته يوم القيامة.
يؤكد الحديث أيضاً على أهمية الاستعداد للقاء الله تعالى بأحسن حال عبر المحاسبة الذاتية والمداومة على الطاعة والتوبة مهما كانت المعاصي، فالله -تعالى- غفور حليم وكرمه يشمل من توبة في آخر لحظات حياتهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة منذ ما يقرب من ثلاثين سنة، ونقيم في فرنسا، ولدينا ثلاثة أولاد ـ توأمان في الرابع والعشرين
- في آخر يوم من دورتي الشهرية انقطع الدم عني آخر النهار لعدة ساعات ثم تطهرت وبعد اغتسالي رأيت «إفرازا
- أعلم أن من استدان وفي نيته القضاء وعجز عن ذلك حتى توفي أن الله تعالى يؤدي عنه، ولكن هناك فرق بين من
- أنا فتاة في سن المراهقة وأعاني من الوحدة ، أنا فكرت في الانتحار. تفكري دائما في الموت ولا أفكر في ال
- كونت شامبانيا