تُسلّط هذه الشروح الضوء على قصيدة رثاء لـ “توبة” الذي يُشار إليه في النص بـ “فِتىً لا يُسْقِطُ الرَّوْعُ رُمْحَهُ”، وتُصوّر الشاعرة حزنها الشديد وفقدانها له، مستخدمة صورًا فنية قوية مثل “عينها بِبَكائِها على توبة… كِجدول الماء الغزير المنهمر” لتجسيد عمق ألمها. تُعرّف النص أيضًا مآثره وصفاته الحسنة، مُوضحة شجاعته وقدرته على هزيمة أعداءه في غزواتٍ عديدة، قبل أن تُختتم القصيدة بموت توبة بطريقة مشرفة “ميتةً تليق بالجبابرة والفرسان الأشداء”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص أراد أن أشتري له جهاز آيفون 6 بالتقسيط وبربح معلوم، وذهب معي للمحل واختار المواصفات التي يريدها،
- كنا في المدرسة، وكان يوما ممطرا، فصلينا الظهر والعصر جمعا وقصرا، ركعتين ركعتين. هل هذا صحيح أم لا؟ و
- هل يجوز شرعا أن تمنع الفتاة المسلمة من الزواج من مسلم لأنه من غير بلدها، أو من غير قبيلتها حتى وإن ك
- لقد كنت متزوجة من شخص لكن بعد الزواج اكتشفت أنه يعاني من مرض نفسي ولا أريد أن أخوض بالتفاصيل تركته ل
- يعمل أخي في مؤسسة كبيرة، تدفع جزء من أرباحها للدعم في أوجه الخير كالعلاج وغيره، وقد قدم طلباً لدع