خلال تاريخه، شهد المسجد النبوي توسعات عديدة أسفرت عن تغيير عدد أبوابه بشكل ملحوظ. في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، كان للمسجد ثلاثة أبواب فقط، لكن بعد توسعة عمر بن الخطاب زاد العدد إلى ستة أبواب، تم إضافتها تحت عهد عثمان بن عفان. شهد عهد عمر بن عبد العزيز ارتفاعاً هائلاً في عدد الأبواب ليتجاوز عشرين باباً، لكن هذه الأبواب أغلق معظمها فيما بعد. استقر المسجد على أربعة أبواب حتى عهد العمارة المجيدية، حيث تم إضافة باب جديد ليصل العدد إلى خمسة. بعد ذلك، شهد المسجد توسعات سعودية عدة أدت إلى زيادة عدد المداخل الإجمالية إلى أكثر من واحد وخمسين باباً.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تصح هذه الصيغة في الدعاء ؟ الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك .. بعدد ما تعلم يا الله من
- بسم الله لرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز لبس كمامات الأنف طوال فترة أداء مناسك
- أصلي على المذهب الشافعي، وأتوضأ وأغتسل على المذهب الحنفي، وفي مسألة النجاسات أقلد مذهب ابن عثيمين، ح
- أعاني من سلس بول، وأنا متأكد أنَّ لديَّ سلسًا، وليست وساوس أو شيئا من هذا القبيل. ولديَّ مشكلة: عندم
- أيام دورتي 6-7 أيام، ولم أغتسل في اليوم السابع؛ لأني لم أرَ علامة الطهر، علمًا أن علامة طهري الجفوف،