في غزوة أحد، اجتمع أبو سفيان من قريش والأحابيش حوالي ثلاثة آلاف مقاتل، بما في ذلك سبعمئة دارع ومئتان فارس. وقد انضم إليهم أيضًا أبو عامر الفاسق وخمسون رجلاً آخرين من قبائل أخرى مثل كنانة وتهامة. بالإضافة إلى ذلك، اصطحبوا ثلاث آلاف بعير ونحو خمس عشرة امرأة لتوفير الدعم النفسي للمقاتلين ومنعهم من الفرار. قاد هذه القوات أبو سفيان نفسه، بينما تولى خالد بن الوليد قيادة الفرسان ومعه عكرمة بن أبي جهل. أما حمل الراية فكان لبني عبد الدار. هذا العدد الكبير من المشركين كان دافعاً للانتقام بعد خسائرهم في غزوة بدر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تقبل توبة شخص قال: برئت من دين الإسلام. 2- هل قاعدة: يقين الإسلام لا يزول بشك الكفر، معتمدة عند ا
- بالنسبة لنشوز الرجل: قرأت أن من كانت له امرأة فكبرت فأراد طلاقها وهي لا تريد، فإن لها أن تتنازل عن ح
- شيوخنا الأفاضل: أنا رجل جزائري، أعيش بفرنسا. تزوجت بفتاة مسلمة من بلد غير بلدي، تزوجتها من غير موافق
- اقترح أحد الأصدقاء تجميع الأموال؛ لأجل تبرع لمشروعات للفقراء، بشرط إلزام الفقير بسداد نسبة ثابتة كل
- عندما أبدأ الصلاة بتكبيرة الإحرام أسرح أثناء قولها ولا أتذكر أنني قلتها كاملة، فماذا أفعل؟