في قلب نقاش حول “التكنولوجيا من أجل الخير العام”، سلطت المدونة التي كتبتها فرح بن العابد الضوء على التحدي الكبير الذي تشكله التكنولوجيا الحديثة بالنسبة للبيئة والصحة العامة. ورأت أنه يجب التحول نحو تركيز أكبر على المسؤولية البيئية والاجتماعية بدلاً من السعي المحض للأرباح المالية. وانضم إليها العديد من المشاركين الذين أكدوا على ضرورة إيجاد توازن دقيق بين الابتكار والاستدامة. دعا موتا إلى استخدام التكنولوجيا لخدمة الإنسان جمعاء، بينما شدد رابح المنصوري على الحاجة لإعطاء الأولوية لتصميم الحلول التكنولوجية التي تعزز رفاهية جميع الناس بطريقة مستدامة.
كما ناقشت مجموعة المتحدثون أهمية القوانين الداعمة والتغييرات الجذرية في التصورات الشعبية. أشارت أروى بن محمد إلى دور القوانين واضحة المعالم في تنظيم القطاع التكنولوجي، مع التأكيد أيضًا على مشاركة المستخدم النهائي في اتخاذ القرار بشأن تقنيات جديدة. ومن جانب آخر، رأت دانية الهضيبي ونادية الشهابي أن الفرد له دور أساسي في اختيار استخدامه لتلك التقنيات وأن العمل الجماعي والحكومة المؤيدة للاستدامة هما مفتاحان حاسمان للحفاظ على
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوث- هنتر زولومون/ريفرس فلاش
- هل الاتكال على الشفاعة صحيح، وترك العمل؟
- أهلي يرفضون الشخص الذي تقدم للزواج مني؛ لأنه مصاب بمرض الصرع، وأنا موافقة عليه واحتمال كل المسؤولية،
- في سنة 2004 صار معي حادث مروري في بلد أوروبي وكانت معي امرأة أوروبية مسلمة، وعائلتها غير مسلمة ـ ابن
- ما حكم صلاة المرء الفريضة قبل سنة الفجر قبل شروق الشمس، إذا خشي خروج الغازات؟ فقد قرأت في موقعكم أن