في سياق الفقه المالكي، يسلط النص الضوء على مسألة قبض اليدين خلال أداء الصلاة، وهو موضوع خلاف بين بعض الأفراد ضمن هذا المذهب. يؤكد النص أن الشريعة الإسلامية والأحاديث النبوية تشجع بشكل قوي على وضع اليد اليمنى فوق اليسرى أثناء الصلاة، وهي عادة أكد عليها الإمام مالك نفسه. رغم وجود تفسير خاطئ لدى البعض بأن هذه القبضة تعتبر ركنا أساسيا في الصلاة، إلا أن معظم العلماء والمالكية يشيرون إلى أنها سنة مؤكدة وليست واجبة.
تتفق هذه السنة مع تعاليم النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتعاليمه لأصحابه، مما يجعلها جزءا هاما من الطقوس الدينية للمسلمين. لذلك، يحث النص على ضرورة اتباع سنن النبي مباشرة دون الاعتماد فقط على تفسيرات العلماء، لأنها أكثر توافقا مع الوحي الإلهي والحديث المحفوظ عنه. ببساطة، فإن أفضل طريق للتقوى والدين الإسلامي الحقيقي يكمن في تقليد أعمال وعادات النبي محمد صلى الله عليه وسلم كما وردت في السجلات التاريخية.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشد- خليج توكومارو
- Enoggera Ward
- زوجي طلقني ثلاث طلقات، في المرة الأولى أنا في حيض وقال أصبحت من المطلقات، و في المرة الثانية قال نفس
- أنا عراقية، وعندي صديقة من الديانة الصابئية، وكنت أعاملها بحسن ورقة وكل أدب واحترام، وفجأة في ذات يو
- قال الله تعالى: وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف. وقال الله تعالى: وإذ