في قصة تسامحه المشهورة، يعكس النبي محمد صلى الله عليه وسلم أخلاقه العالية وتعاليمه الإنسانية بشكل واضح. إحدى هذه القصص هي عندما جاء أحد الأعراب وضرب عباءة النبي بقوة مما أدى لإحداث خدوش على رقبة النبي. بدلاً من الانفعال أو الانتقام، ضحك النبي وعرض مكافأة للأعرابي. وهذا التصرف يتماشى مع تعاليم الإسلام التي تشجع على الصبر والعفو والتسامح.
وفي قصة أخرى، أثناء غزوة الرقاع، بينما كان النبي يستريح تحت شجرة، حاول مشرك باغتائه بأخذ سيفه. لكن بدلاً من الدفاع عن نفسه بالقوة، اختار النبي التعامل بحكمة وحسن خلق. لم ينتقم للنبي ولكن عوضاً عن ذلك أغمد السيف دون أي ضرر للرجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّحهذه المواقف وغيرها الكثير توضح كيف كانت حياة النبي مليئة بالأمثلة العملية للتسامح والإنسانية. إنها رسالة واضحة لأتباعه ولجميع البشرية بأن الطريق نحو السلام والوئام يكمن في قبول الآخرين وعدم الثأر منهم مهما بلغ الظلم.
- ما حكم العمل دون علم الأهل، فهم غير موافقين تمامًا؟
- سؤالي في الحيض وهو: أن الدورة الشهرية تأتي قبل موعدها بأكثرمن خمسة أيام، وهي تأتي متقطعة ففي اليوم ا
- ما علاج سوء الظن؟
- الأصل في الصلاة هو العبادة لله وحده، وأن تؤدى مع جماعة المسلمين في المسجد، ولكن ونتيجة ضغوط نفسية ره
- أرجو من الله أن تكونوا بخير، ولديَّ بعض الأسئلة: السؤال الأول: أخذت من صديقي قطعة من جهاز الكمبيوتر