في النص المقدم، يوضح الفرق بين الشك والوسوسة في سياق العبادة. يُعرّف الشك بأنه قد يكون له علامة، مثل ترك ثياب من عادته مباشرة النجاسة، أو ترك الصلاة خلف من عادته التساهل في إزالتها. أما الوسوسة، فهي كثرة الشك أو الشك من غير علامة أو مستند. إذا كان شكك نادرًا، فبني على الأصل، ولكن إذا كان شكك متكررًا، فقد تكون موسوسًا، ولا ينبغي عليك الالتفات إلى شكوكك. الوسوسة أيضًا تتمثل في تقدير ما لم يكن كائنا ثم الحكم بحصوله، مثل التوهم بوقوع نجاسة بثوب ثم الحكم بوجودها من غير دليل ظاهر. إذا كان شكك في العبادة لا ينبني على علامة، فهو وسوسة، وإذا اعتراك الشك كثيرا، فهو أيضًا وسوسة. لذلك، لتمييز بين الشك والوسوسة في العبادة، يجب الانتباه إلى تكرار الشك ووجود علامات له. إذا كان الشك نادرًا وله علامات واضحة، فبني على الأصل. أما إذا كان الشك متكررًا أو لا يرتكز على علامات واضحة، فهو وسوسة يجب الإعراض عنها.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلس- اصطدام البرق (Live)
- قبل 5 سنوات أعطيت مبلغا من المال لمتعهد بناء، لاستثماره في قطاع الإنشاءات، لكنه تعثر مالياً بسبب سوء
- ماذا أفعل مع شخص يسترق النظر إلى بيتنا الذي فيه محارمي، ولا أستطيع ردعه؛ لأن عشيرته ذات قوة ومنعة، و
- أنا أعمل فى جريدة إعلانية مثل جريدة الوسيط مصمم جرافيك ووظيفتي هي أني تأتيني تصميمات الإعلانات جاهزة
- قام زوجي بتطليقي مرتين عند المأذون ورجعنا ومنذ شهور ألقى اليمين للمرة الثالثة ولكنه ذهب لشيخ وأفتى ل