في قصة قوم عاد المذكورة في القرآن الكريم، يُسلط الضوء على مصير مجتمع اختار طريق العناد والكفر رغم دعوة النبي هود لهم للتوحيد. هؤلاء القوم الذين عاشوا في خيام ضخمة بأعمدة شاهقة، معروفون بتعالتهم وقوتهم الجسدية الفائقة، إلا أنها لم تكن حماية لهم من حكم الله. عندما استمر قوم عاد في عنادهم وردهم الدعوات النبوية بالإستهزاء والاستكبار، قرر الله عز وجل أن يأخذ بهم عبر الرياح الشديدة والصواعق المتواصلة لمدة سبعة أيام ولياليها الثمانية. هذه العقوبة كانت رسالة واضحة من الله أنه ليس هناك قوة فوق سلطانه وأن العناد والكفر لن يؤدي إلا للعذاب والخزي. وبالتالي فإن قصة قوم عاد هي درس مؤثر حول أهمية الاستجابة لدعوة الدين والإيمان وعدم المغالاة في الذات أمام قدرة الخالق الواحد الأحد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Claudia Cuic
- أنا أعمل بشركة مقاولات وأعطتني الشركة سيارة للاستخدام وأقوم بتزويدها بالوقود من بنزين الشركة، ولكني
- لدي حقيية عليها صور ذوات الأرواح وأريد طمس وجوهها بالمزيل الأبيض الذي يستخدمه الناس إذا أرادوا طمس ا
- هل يسجد المأموم سجود السهو إذا نسي أو جاء بزيادة أونقص أثناء صلاته خلف الإمام كأن يقف مثلا عند جلوس
- كلود كان