في قصة دخول الشيطان إلى الجنة، يُظهر النص كيف استغل إبليس معرفته السابقة وأسلوبه الخطابي لإغواء آدم وحواء. بداية، ادعى أنه مصدر للخير عندما أخبرهم عن “شجرة الخلد”، مستخدمًا أسئلة تشويقية لجذب انتباههما. ثم زعم أنه ناصح صادق لهم، مؤكدًا هذا الادعاء بالقسم بالله. ومع ذلك، كانت نواياه خبيثة؛ فقد هدفه الحقيقي هو جعل آدم وحواء يخالفان أمر الله ويأكلا من الشجرة المحرمة.
استخدام إبليس للقسم والكلمات المؤثرة مثل “الملك” و”الخالدين” يشير إلى قدرته على التلاعب بالعواطف البشرية. بالإضافة إلى ذلك، أكد بشكل متكرر على دوره كمستشار حكيم، مما عزز الثقة بين الثنائي البشري الأول والشيطان. ولكن خلف هذه الواجهة الزائفة تكمن غايته الشريرة: جعلهم ينفصلون عن طريق الرب المستقيم.
إقرأ أيضا:ابن السمينةبعد تناول الفاكهة المحرمة، ظهرت العيوب التي حاول الاثنان سترها بالأوراق النباتية. هنا يتضح تأثير الوسواس الإبليسي حيث أدى عصيان الأمر الإلهي إلى خسارة مكانتهم في الجنة ونزولهم إلى الأرض. رغم كل ذلك، اختار الله الرحمة والتوبة لعباده،
- هل يوجد قول لواحد من أهل العلم يعفي من صلّى في وقت متأخر من عمره، من قضاء الفوائت؛ فالإسلام يجبّ ما
- André Antoine Bernard
- إذا وجدت في أكياس الحلوى أنني ربحت جائزة، فهل آخذها أم لا؟.
- هل عدم زيارة الأقارب -كالأعمام، والأخوال- تعد قطيعة رحم؟ فنحن نزور بعضنا في الأفراح، والمناسبات، وال
- كنت أمارس الزنا وأنا صغير، بعدما شاهدت فيلما جنسيا في سن الثامنة، حتى سن الرابعة عشرة، وبعد ذلك استم