في حالة عدم رؤية الإمام وضبط توقيت الركعات، يواجه المأمومون تحديًا في متابعة الإمام بشكل صحيح. وفقًا للآراء القانونية، إذا سبق الإمام المأمومين ببعض أجزاء الصلاة لأسباب خارجة عن سيطرتهم، مثل السهو أو الانشغال المؤقت، فإنهم لا يعتبرون قد تركوا الاتباع بشكل كامل. ومع ذلك، عند إدراك الوضع الجديد، هناك اختلافات في الآراء حول أفضل طريقة للتصرف.
تؤكد مجموعة الحنفية أنه يجب على المأمومين استكمال الجزء الذي فاتهم ثم متابعة الإمام لبقية الطقوس. بينما يرى البعض الآخر أن الظروف المختلفة قد تتطلب طرقًا مختلفة للتعامل مع هذه الحالة. يوضح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أنه بمجرد معرفة المأمومين بتأخرهم عن الإمام لأحد الأركان الرئيسية بسبب عوامل خارجية، يمكنهم إعادة جزء الصلاة المسقط أثناء التأخر ثم متابعة الإمام لإتمام باقي مراحل أداء فرض الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملالإذا كانت فرصة التأخر كبيرة جدًا بحيث يكون استكمالها مستحيلًا عقليًا، يمكن للمأمومين البدء ببرنامج جديد مصاحب لتلك الكمية الزائدة المحصورة ضمن حدود برنامج واحد جامع لكل أشكال النظم الرسمية والمعتمدة رسميًا لدى الدولة الإسلامية. في النهاية، يشدد النص على أهمية اتخاذ قرار نهائي بشأن تصحيح الخطوات المسبوقة فور اكتشاف اختلال توازن الوقت بين مجموعتين محددتين مرتبطتين ارتباطًا عضويا بالحالة.
- أولاً: نشكر كل من يساهم في تنفيذ هذا البرنامج الرائع و جزي الله الجميع ألف خير.لدي عدة أسئلة وبعدة م
- السؤال: هل كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يصلي سنن الفرائض في المسجد، أو البيت؟ وهل الأفضل صلاته
- كريستيانو فاليه عمدة مدينة فيسيو البرازيلية
- أوصتني سيدة بالسؤال وتبيان الحقيقة الشرعية في هذه المسألة: امرأة زنت مع رجل وحملت منه، ثم أخبرت أهله
- Vardø