في حالة عدم رؤية الإمام وضبط توقيت الركعات، يواجه المأمومون تحديًا في متابعة الإمام بشكل صحيح. وفقًا للآراء القانونية، إذا سبق الإمام المأمومين ببعض أجزاء الصلاة لأسباب خارجة عن سيطرتهم، مثل السهو أو الانشغال المؤقت، فإنهم لا يعتبرون قد تركوا الاتباع بشكل كامل. ومع ذلك، عند إدراك الوضع الجديد، هناك اختلافات في الآراء حول أفضل طريقة للتصرف.
تؤكد مجموعة الحنفية أنه يجب على المأمومين استكمال الجزء الذي فاتهم ثم متابعة الإمام لبقية الطقوس. بينما يرى البعض الآخر أن الظروف المختلفة قد تتطلب طرقًا مختلفة للتعامل مع هذه الحالة. يوضح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أنه بمجرد معرفة المأمومين بتأخرهم عن الإمام لأحد الأركان الرئيسية بسبب عوامل خارجية، يمكنهم إعادة جزء الصلاة المسقط أثناء التأخر ثم متابعة الإمام لإتمام باقي مراحل أداء فرض الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب المجرَّاتإذا كانت فرصة التأخر كبيرة جدًا بحيث يكون استكمالها مستحيلًا عقليًا، يمكن للمأمومين البدء ببرنامج جديد مصاحب لتلك الكمية الزائدة المحصورة ضمن حدود برنامج واحد جامع لكل أشكال النظم الرسمية والمعتمدة رسميًا لدى الدولة الإسلامية. في النهاية، يشدد النص على أهمية اتخاذ قرار نهائي بشأن تصحيح الخطوات المسبوقة فور اكتشاف اختلال توازن الوقت بين مجموعتين محددتين مرتبطتين ارتباطًا عضويا بالحالة.
- اخترق أحد المصلين الصف في الركعة الثانية بيني وبين المصلي الذي بجانبي وبعد انتهاء الصلاة أتم هو الرك
- أنا فتاة مخطوبة أبلغ من العمر 23 سنة، وتم عقد قراني أيضا، لكن الزواج سيكون بعد أقل من سنة ـ بإذن الل
- أنا متزوج من اثنتين ولا أريد العيش معهن لأنهن لا يحببن القرب من أهلي، وبالأخص أخواتي ولا يقبلن أن أم
- رزقني الله بولد عمره الآن عامان ونصف، وبنت عمرها عام ونصف الآن. وحتى الآن لم أعمل عقيقة عنهما، وإن ش
- يا إخوان أنا شاب عمري 23 سنة، ابتلاني الله بمعصية لم أستطيع أن أدحرها وهي للأسف [ الصلاة ] فيأتيني و