وفقًا للنص المقدم، فإن أخذ الوكيل لنفسه من الزكاة التي وكّل في توزيعها يعتبر محرمًا وخلافًا للأمانة. هذا يعني أن الشخص الذي يتلقى الزكاة من شخص آخر لتوزيعها على المحتاجين لا يحق له أخذ أي جزء منها لنفسه. هذا التصرف يعتبر خيانة للأمانة، حيث أن الوكيل هو مسؤول عن توزيع الزكاة كما أمره صاحبها.
يؤكد النص على أن أخذ الوكيل لنفسه من الزكاة يعتبر محرمًا، ويجب عليه رد بدل المال الذي أخذه أو دفعه لمستحقيه مع التوبة والاستغفار. هذا يعني أن الشخص الذي أخذ الزكاة لنفسه يجب أن يعيدها إلى صاحبها الأصلي أو يوزعها على المستحقين، مع الاعتراف بخطئه والتوبة عنه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيمبالإضافة إلى ذلك، يؤكد النص على أن الزكاة يجب أن توزع في الوجه الذي أذن به صاحبها، ولا يجوز استخدامها لأغراض شخصية، حتى لو كانت نية الشخص السداد لاحقًا. هذا يعني أن الوكيل يجب أن يحافظ على الأمانة كما تسلمها من صاحبها، ويوزعها في الوجه الذي أذن به صاحبها فقط.
- بسم الله الرحمن الرحيم سامحوني على الإطالة ولكن التفصيل ضروري. عمري31عاما، أعمل مهندسا براتب متوسط،
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: عم: شقيق للأب، العدد 1 عم: أ
- ما حكم استخدام الطبل (لا أقصد الطبل المقفل من الجهتين)، وإنما أقصد الطبل الذي يكون مفتوحا من أحد جوا
- حاولت أنا وإخوتي أخذ حقي - وهو عبارة عن أرض من عمي الذي يضع يده عليها - بكل الأشكال بالحسنى وباللين
- في حالة حدوث يمين الطلاق وكان غرض الزوج التهديد فقط وكانت الزوجة مقتنعة بكلام جمهور الفقهاء أنه يحسب