النص ينفي صراحةً كتابة فواتير بأسعار أعلى من السعر الحقيقي، موضّحاً أن مثل هذه الفعلة تعد غشاً وخيانة محرّمة في الإسلام. ويُؤكّد النص على ضرورة الصدق في المعاملات التجارية، حيث يُعتبر الكذب والغش أمراً يعاقب عليه الله تعالى، كما أنه يمسّ بركة التجارة، وقد صرح النبي صلى الله عليه وسلم بـ”من غش فليس مني”. لذلك، ينبه النص على كتابة الفواتير بنسبة السعر الحقيقي الذي دفعته، مهما كان طلب الزبون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يتعمد القيام بذنوب من أجل أن يستغفر الله ؟؟؟
- قبل فترة عملت تحليلًا للبول، وأثناء عمل التحليل جاء البول على يدي، ويدي لامست بالخطأ رأسي الذي كان ي
- سمعت أن من فضل الأضحية أن الدعاء مستجاب عن نزول أول قطرة دم من الأضحية حين نحرها، وأن كل شخص يركب عل
- سؤالي هو عن زكاة الأراضي التي اقتنيتها عن وراثة، أو اشتريتها وليس في النية المتاجرة بها، ولكن لكي أب
- بسم الله الرحمن الرحيمبارك الله فيكم.. سؤال مستعجلنحن عائلة فقيرة نسكن في بيت بالإيجار لا نتقاضى سوى