النص ينفي صراحةً كتابة فواتير بأسعار أعلى من السعر الحقيقي، موضّحاً أن مثل هذه الفعلة تعد غشاً وخيانة محرّمة في الإسلام. ويُؤكّد النص على ضرورة الصدق في المعاملات التجارية، حيث يُعتبر الكذب والغش أمراً يعاقب عليه الله تعالى، كما أنه يمسّ بركة التجارة، وقد صرح النبي صلى الله عليه وسلم بـ”من غش فليس مني”. لذلك، ينبه النص على كتابة الفواتير بنسبة السعر الحقيقي الذي دفعته، مهما كان طلب الزبون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مصابة بمرض مزمن (الروماتوويد) منذ سنوات عديدة أثر على المفاصل الأساسية لجسدي مما جعلني لا أستطيع
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهوبعد ، فوالدي طريح الفراش منذ أشهر ،مما أدى إلى
- رزقت بمولودين، ولكن توفاهما الله بعد الولادة ب 3 شهور، نتيجة لمرض وراثي نادر ( متلازمة ولمان) وبعد ا
- هل إصلاح ذات البين يقتصر على صلة الرحم فقط؟
- ردا لسؤال لجنة الفتوى في الفتوى رقم: 141831، فلا ندري مقصودك بالولاية التي تسند إلى النساء في البيوت