النص يوضح سبب تسمية المدينة المنورة ب”المدينة”، حيث كانت تُعرف في الجاهلية باسم “يثرب” نسبة إلى أحد العمالقة. بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إليها، سمّاها بالمدينة وطيبة وطابة خوفًا من معنى “يثرب” الذي يُنسب إلى الفساد أو التغيير.
يُذكر أن القرآن الكريم أشار إلى المدينة باسمها الجديد، وأنه لم يكن من الممكن لِأهْلَ المدينة وَمَن حَوْلَهُم أن يتخلفوا عن رسول الله، لأنّهم لا يُصيبُهُم ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ. يُؤكد النص على فضل المدينة المنورة وتفضيلها على المدن الأخرى، كونها ملتقى المهاجرين والأنصار ومكان نزول الوحي جبريل عليه السلام.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو سمحت، أريد الحكم الشرعي في التداول في الفوركس، وفقا لما سوف أعرضه. لقد قرأت كل الفتاوى، لكن وجدت
- Right to Be Wrong
- أعمل في دوام صباحي، وزوجتي تعمل في دوام مسائي طبيبة في قسم النساء والولادة، ولدينا طفلة عمرها 4 سنوا
- ماهي المداعيق؟
- والدي، ووالدتي يتناولان وجبة العشاء في وقت متأخر من الليل، وفي العادة أنا من يقوم بحمل الأطباق ووضعه