وفقًا للنص المقدم، فإن لون غطاء الكعبة الأسود ليس أمرًا شرعيًا، بل هو عادة وتقاليد راسخة بين الناس. فقد كانت الكعبة تُكسى بألوان مختلفة في الماضي، بما في ذلك الأبيض والأصفر والأخضر، حتى جاء الناصر العباسي فكساها ديباجًا أسود، واستمر هذا اللون حتى يومنا هذا. هذا يعني أن لون الغطاء الأسود ليس مرتبطًا بالشرع الإسلامي، بل هو اختيار جمالي وتقليدي. ومع ذلك، فإن كسوة الكعبة كانت دائمًا من أجود وأفخر أنواع الأقمشة، مثل الوصايل والقباطي والديباج، والتي كانت تُصنع في مصانع خاصة وتُرسل إلى مكة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الآيات المكتوبة على ستار الكعبة تكون باللون الذهبي والفضي، ولا تتغير مع تغيير كسوة الكعبة كل عام في يوم عرفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كليمن لافريتش: اللاعب السلوفيني السابق
- جزاكم الله خيرا على هذا الموقع الرائع: أمي دائما تمسك هاتفي النقال، وتقرأ رسائلي القصيرة ومحادثاتي،
- توفي زوجي في حادث أثناء ذهابه للعمل، وكان غريبا في غير وطنه والناس جميعا يبكون عليه لحسن خلقه، ولكنن
- ما حكم العمل في شركة صرافة مع أنها تتعامل مع البنوك وعملة الشيكل الإسرائلي؟.
- رجل مات عن دين لم يقضه لأخته، وماتا كلاهما، ولما أراد أبناء الرجل من بعده قضاء دين أبيهم لأبناء عمته