وفقًا للنص المقدم، فإن لون غطاء الكعبة الأسود ليس أمرًا شرعيًا، بل هو عادة وتقاليد راسخة بين الناس. فقد كانت الكعبة تُكسى بألوان مختلفة في الماضي، بما في ذلك الأبيض والأصفر والأخضر، حتى جاء الناصر العباسي فكساها ديباجًا أسود، واستمر هذا اللون حتى يومنا هذا. هذا يعني أن لون الغطاء الأسود ليس مرتبطًا بالشرع الإسلامي، بل هو اختيار جمالي وتقليدي. ومع ذلك، فإن كسوة الكعبة كانت دائمًا من أجود وأفخر أنواع الأقمشة، مثل الوصايل والقباطي والديباج، والتي كانت تُصنع في مصانع خاصة وتُرسل إلى مكة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الآيات المكتوبة على ستار الكعبة تكون باللون الذهبي والفضي، ولا تتغير مع تغيير كسوة الكعبة كل عام في يوم عرفة.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم زيارة الأقارب مثل الأخ أو الأخت أو العم أو الخال أو العمة أو الخالة إذا كان بعضهم كافرًا، أو
- أنا في فترة الخطوبة، وخطيبتي لا تصلي، وقد بينت لها أنها لو لم تنتظم في صلاتها فسأتركها، فَوَعَدَتْ ب
- Who Let the Dogs Out
- شيخنا الكريم تسرني الكتابة إلى معاليكم وذلك بغية الحصول على إجابة فاصلة ونهائية حول موضوع مصيري للغا
- Highland Haven, Texas