فيما يتعلق بسؤال “ما كفارة من أغضب والديه”، يؤكد النص بشكل واضح أن الله لم يضع كفارة محددة لعقوق الوالدين مثل كفارة اليمين. ومع ذلك، يشدد على أن الكبيرة مثل عقوق الوالدين لا تغفر إلا بالتوبة الصادقة. تشمل شروط هذه التوبة الصحيحة ترك المعصية فورًا، والإظهار الندم على الفعل، ونية عدم العودة إليها مجددًا، ورد أي حقوق مالية محتملة للأطراف المتضررة. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الشخص الذي تاب أن يبذل جهدًا صادقًا لإرضاء والديه وإظهار الاحترام والحب لهم. هذا النوع من التوبة ليس مجرد وقف للسلوك الخاطئ ولكنه أيضًا تغيير للقلب نحو الخير والامتنان تجاه الآباء الذين قدموا الكثير خلال حياة الأطفال.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن في مصر نعاني من الانفلات الأمني, فما حكم حمل السلاح للدفاع عن النفس؟ فأنا أحمل دائمًا سكينًا وأخ
- ما حكم نشر حديث إسناده صحيح، وحديث إسناده حسن، علما أني لست طالب علم، لأتأكد من صحة الأحاديث، ولا أع
- ما حكم صلاة المسبوق الذي دخل إلى الصلاة والإمام في التشهد الأول فكبر تكبيرة الإحرام وتكبيرة أخرى وظل
- كنت قد استشرتكم في موضوع خالتي هذه في السنة الفارطة، والآن أريد مجددا نصيحتكم في ما يلي والذي يخصها،
- لقد قلت لزوجتي ( والله لو صالحت صديقتك بطلقك ) وكانت الكلمة بدون قصد أو نية فماذا لو رأت صديقتها فمن