يُعنى النص بتحديد أول بناء خُلق لله، مُشيرًا إلى السماء باعتبارها البناية الأولى استنادًا إلى آيات القرآن الكريم التي تُبرز دور اليد والقوة في عملية الخلق. توضح الآيات أن “السَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ” تعبيرًا عن قدرة الله العظيمة والإتقان في الخلق.
يشير النص إلى أن التفسيرات الأخرى لهذه الآيات، كوسع الرزق عبر الأمطار أو واتساع المصالح الإنسانية، تُظهر عمق آيات القرآن في تناول جوانب مختلفة من قدرة الخالق الواحد. لا يُشير الكتاب المقدس والسنة المطهرة بصريح العبارة لأول مخلوق للخالق، لذا ظهرت آراء متعددة حول هذا الأمر. يقدم النص بعض الآراء الموثوقة منها كاعتبار القلم أو العرش أول عمل للإله، بينما يُذهب البعض إلى اعتبار الماء أول مادة للحياة. يُختتم النص بِملاحظة أن التفاصيل المتعلقة بمرحلة الخلق الأولى غامضة، تُحاط بالحكمة والخفاء حتى يوم القيامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيم- أنا شاب أبلغ من العمر 23 عاما، ودائما ما أقوم بإنزال المني برغبتي في الأيام العادية، وفي رمضان الآن
- من العدم
- أنا امراة عمري 40 سنة، في أول أيام حياتي لم أكن أصلي و عندما بلغت العشرينيات من العمر هداني الله وأص
- لدي سؤال: أريد العمل في مواقع العمل الحر، وأن أتخصص فيها في الفوتوشوب والجرافيك ديزاين. وسأعمل على ت
- أشكركم على خدماتكم النافعة. عندي سؤال: نحن نعرف أن أكثر الصحابة حديثا هو أبو هريرة. لكن في برنامج جو