في النص المقدم، يتم التأكيد على مجموعة من الصفات التي تنطبق على الله سبحانه وتعالى. هذه الصفات تشير إلى جوهر وجوده وطبيعة عظمته. أولاً، يُذكر أن الله حيٌّ، أي أنه موجود دائمًا دون بداية ولا نهاية. هذا يعكس أزلية وجوده وقدرته الأبدية. ثانيًا، يوصف بأنه قيوم، مما يعني أنه قادر ومتحكم في كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر شؤونه بحكمة مطلقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن الله سميع بصير، بمعنى أنه يسمع ويرا كل ما يحدث في العالم دون حاجة لأدوات خارجية للسمع والبصر. أخيرًا، يؤكد النص على قدرة الله الخالدة والمتجددة؛ فهو خالق السموات والأرض وما بينهما، وهذا دليل واضح على عظمه وقدراته اللامحدودة. بشكل عام، توضح هذه الصفات العلاقة الخاصة والمتميزة بين الإنسان وخالقه، حيث تبرز كمال القدرة والإلهية لله عز وجل.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لوريل بايلي الممثلة الصوتية الأمريكية الشهيرة
- Fabrice Borer
- بدأت مؤخرًا بمحاولة معرفة ما ترمز إليه الحروف والكلمات التي تكون في كثير من البرامج، فبعض البرامج مث
- ما حكم صلاة من أخطأ في الفاتحة نسيانًا وسهوًا، وتنبه إليها اليوم؟ فكيف تُقضَى الصلوات الفائتة، علمًا
- أنا أصوم الثلاثة الأيام البيض كل شهر وعلي كفارة حلف اليمين ثلاثة أيام فهل يجوز أن أكفر عن حلف اليمين