في النص المقدم، يتم التأكيد على مجموعة من الصفات التي تنطبق على الله سبحانه وتعالى. هذه الصفات تشير إلى جوهر وجوده وطبيعة عظمته. أولاً، يُذكر أن الله حيٌّ، أي أنه موجود دائمًا دون بداية ولا نهاية. هذا يعكس أزلية وجوده وقدرته الأبدية. ثانيًا، يوصف بأنه قيوم، مما يعني أنه قادر ومتحكم في كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر شؤونه بحكمة مطلقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن الله سميع بصير، بمعنى أنه يسمع ويرا كل ما يحدث في العالم دون حاجة لأدوات خارجية للسمع والبصر. أخيرًا، يؤكد النص على قدرة الله الخالدة والمتجددة؛ فهو خالق السموات والأرض وما بينهما، وهذا دليل واضح على عظمه وقدراته اللامحدودة. بشكل عام، توضح هذه الصفات العلاقة الخاصة والمتميزة بين الإنسان وخالقه، حيث تبرز كمال القدرة والإلهية لله عز وجل.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعطيت أمي مبلغا من المال لأخي و أخبرته أنها لا تريد أن يرجعه، وأنه محرم عليها، علما أن المبلغ كبير.
- Hub van Laar
- إذا سب أحدهم شخصاً اسمه على أحد الأنبياء أو اغتابه وهو يعلم ذلك ومنتبه له فهل يعتبر مرتداً؟
- بارك الله فيكم. سمعت أن من صلى الظهر يوم الجمعة قبل الإمام؛ فصلاته باطلة. وأنا أحيانا كنت أصلي الجمع
- أنا حامل في الشهر الثالث وقبل ما أحمل كنت أتابع مع دكتورة في مكان بعيد يلزم له سفر وركوب مواصلات ولم