تُعرّف الرؤية الشرعية في الإسلام بأنها نظر الخاطب للمخطوبة، بمعنى النظر إلى ما يدعوه إلى خطبتها ونكاحها، وذلك بناء على السنة النبوية التي تُشجّع على ذلك. تنص هذه الرؤية على أن يكون النظر مشروعا لضمان نجاح العلاقة الزوجية المستقبلية، ويجب أن لا تتجاوز حدود الأدب والشريعة الإسلامية، فلا يجوز خلوة بينهما، ولا التطاول في الكلام، مع السماح للخاطب بسؤال الفتاة واختبار رغبتها.
يُسمّح للخاطب بنظر الوجه والكفان، وبعض العلماء يرى أن النظر إلى مواضع اللحم جائز، وآخرون يرون أنه يجوز النظر إلى ما يظهر عند القيام بالأعمال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت سابقا في موقعكم عدة فتاوى بشأن ما اذا أخذ شخص ما مبلغا من المال كهدية من شخص آخر و هذا الأخير م
- لديّ بطاقة فيزا، ولم أكن أعلم عند إصدارها وتوقيع عقدها، أنها محرمة؛ بسبب الشروط الربوية، وقررت إلغاء
- العلماء الأفاضل، تحية طيبة لكم. وبعد... أريد أن أعرف حكم ما يلي: عندي موقع خاص بالتكنولوجيا، وأنوي -
- هل أعتبر مظلومة، وتستجاب دعوتي عندما أدعو على شخص كنت على علاقة معه، فخدعني واستغلني؟ علمًا أن هذه ا
- ما حكم الأخذ من الشعر بالتقصير أقل من قدر أنملة. هل هو واجب أو مستحب؟ أريد قول الأئمة الأربعة: أبي ح