توفي والد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندما كان عمره خمسة وعشرين عامًا فقط، وذلك أثناء رحلة تجارية لقريش قادمة من الشام. تعرض عبد الله لحالة صحية سيئة خلال الرحلة، مما أدى إلى نقله للعلاج لدى أقارب زوجته من بني عدي بن النجار لمدة شهر تقريبًا. وبعد ذلك، عادت القافلة إلى مكة حيث علم عبد المطلب بخبر مرض ابنه عبر رسل القافلة. فور تلقي الخبر، أرسل عبد المطلب ابنه الأكبر الحارث للتحقق من حالة عبد الله الصحية. وصل الحارث ليجد أن والده قد فارق الحياة بالفعل وتم دفنه في منزل أحد أفراد قبيلة أخواله. هذا الحدث المؤلم ترك أثرا عميقا ليس فقط على حياة الرسول المستقبلية ولكن أيضا على شعور الأسرة بأسرها بالحزن العميق لفقدان الابن والأب المحبوب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عُرَّاممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمالسؤال الأول: نظرا لبعض فتاوى الأئمة في قضية خدمة الزوجة لوالدي الزوج وما ترتب
- Georgios Kalogiannidis
- عملت أمي عملية تضييق المهبل في رمضان، وبعد العملية نزل دم 9 أيام، وسألت الطبيبة عن الدم، فقالت: دم ج
- كنت أعمل بمركز أشعة وكان نظام العمل يقتضي أن أذهب للأطباء واتفق معهم على أن يرسلوا حالات للمركز مقاب
- عندي سؤال أرجو الإجابة عليه: ولد جيراننا كثيرا ما يأتي البيت ويتبول في ثيابه، فأضطر أن أوصله إلى منز