وقعت غزوة أحد في السابع من شهر شوال في السنة الثالثة للهجرة النبوية، وهي واحدة من أهم الغزوات والمعارك المفصليّة في تاريخ الدعوة الإسلامية. اندلعت هذه الغزوة بين المسلمين بقيادة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وبين مشركي قريش الذين كانوا قد جمعوا جيشًا ضخمًا يتكون من حوالي ثلاثة آلاف مقاتل. سبب هذه الغزوة يعود إلى رغبة كفار قريش في الانتقام بعد خسائرهم الكبيرة في غزوة بدر السابقة. رغم تفوق المسلمين الأولي في المعركة، إلا أن عدم اتباع أوامر النبي أدى إلى تغيير مجرى الحدث لصالح المشركين. لقد ترك بعض الرماة مواقعهم على جبل الرماة لجمع الغنائم، مما مكّن المشركين من مهاجمة المسلمين بشكل مفاجئ ومن الخلف. وعلى الرغم من ذلك، فإن غزوة أحد تحمل العديد من الدروس والعبر الهامة حول أهمية الشورى والحذر والحفاظ على الوحدة داخل المجتمع الإسلامي.
إقرأ أيضا:كتاب عجائب الحساب العقليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي زوجي، وعندي 6 بناتٍ، وولدان، وجميعهم قُصّرٌ، وليس لي راتبٌ، أو مالٌ خاصٌ بي، إلا نصيبي من الترك
- أرجو التكرم بإفادتي عن الملاحم والفتن التي تحدث في آخر الزمان ومدى صحة الأحاديث المروية في كتاب هرمج
- هنالك فتاه أحبت شاباً وتزوجته لكن الأب لم يكن راضيا عنه ولا عن تلك الزيجة, ولكنه تقبل هذا بعد إصرار
- أعمل مبرمجا حرا حيث يطلب مني أحد الأفراد أو الشركات برنامجا لإدارة نشاطه التجاري، فأقوم بتصميمه له،
- أعمل لدى شخص, وأدير له 17عمارة بإخلاص وتفانٍ وبخوف من الله سبحانه وتعالى, ويعطيني راتبًا قدره 2500 ر