يشير الحديث النبوي إلى “إسباغ الوضوء على المكاره” باعتباره سبيلاً لمحو الخطايا ورفع الدرجات في الجنة، وذلك بفعلِ جهد النفس في إتمام الوضوء بالماء البارد أو مع وجود ألمٍ في الشتاء. يعتبر “الرباط” – وهو من أفضل القربات- مثالان لمعنى هذا الإجراء، حيث يشير النبي إلى فضله الكبير ووعظمه. يؤكد النص أن صحة الصلاة تتوقف على صحة الوضوء، فإن لم يُتم بالشكل المطلوب فلا تصحّ.
ويُبين الحديث أهمية ممارسة “الإسباغ” في الوضوء، أي غسل كل الأعضاء بالماء بشكل كامل ومستوفي للآداب المتعلقة به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة استيراد وتصدير، وصاحب العمل سمح لي إذا كانت أمامي فرصة لتحقيق ربح مادي خارج الشركة أن أ
- أريد أن أسأل من الناحية الشرعية فقط، حيث إن الناحية القانونية تختلف حسب الدولة، وطبيعة وعادات وثقافة
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أربع شقيقات، وثلاث أخوات لأب، وابن عم شقيق، وأربعة أبناء
- سؤالي كالآتي: في إحدى المرات قلت إن هذا المربع الذي نعيش فيه لا توجد فيه امرأة محترمة، أو قلت لا يوج
- عند وفاة أي مسلم من المسلمين والانتهاء من مراسم الدفن والجنازة يبقى مجموعة من الأقارب يدعون للميت با