في مقال “الديمقراطية كمؤسسة بلا جسد”، يناقش المؤلف نظرية مثيرة حول طبيعة الديمقراطية الحديثة وكيف أنها قد فقدت جوهرها الأصيل. وفقاً لهذا الرأي، تعتبر الديمقراطية مؤسسة فارغة من المحتوى الإنساني، محصورة بين الفواتير الرسمية والخطابات المجردة. يقارن الكاتب هذه الحالة للديمقراطية بأيات محفوظة مطلوبة الطاعة بدون نقاش، مما يشير إلى افتقاد للمبادئ الأساسية للمساواة والتضامن.
ثم يتعمق المؤلف في موضوع الشمولية، والتي يتم تقديمها كمثال لسعادة وعدالة النظرية ولكن ليس التطبيق العملي. ويصف كيف يمكن لهذه الأفكار الجميلة أن تصبح أدوات للاستغلال عندما يتم فرضها بقوة غير مرئية عبر المدفوعات المؤثرة. بالإضافة لذلك، يسلط الضوء على خطر التصميم الوحيد للأنظمة السياسية داخل غرف مغلقة بعيدة عن الشعب، والذي يساهم في جعل الديمقراطية أداة سيطرة أكثر منها وسيلة تمثيل حقيقي.
إقرأ أيضا:البث المباشر بعنوان: التجربة اللغوية في السعوديةوفي النهاية، يدعو الكاتب إلى العمل العاجل والإصلاح لتغيير الوضع الحالي. فهو يحذر بأن الحلول الجزئية لن تؤدي إلا إلى زيادة تعقيد المشاكل الموجودة بالفعل. وبالتالي، فإن الخطوة الأولى نحو ديمقراطية
- في فترة من الفترات كنت أسبّ وألعن بعض الشعوب، ولكني تبت -ولله الحمد-، واكتشفت بعد فترة أن حقوق العبا
- لقد قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: يبعث الله على رأس كل مائة عام من يجدد لأمتي دينها. فهل هذا ي
- نحن أختان، وليس لنا إخوة، وقد توفي أبي منذ سنوات، وأنا مطلقة، وأعيش مع أمّي، وكانت مهنة أمّي التجارة
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا فتاة مسلمة عمري 25 عاما أعمل موظفة وملتزمة بالحجاب الإسلامي والحمد لله وأ
- كنية والدي: أبو نورالدين، ويلقب بـ(أبو النور) فما حكم هذا اللقب؟.