في نقاش “الأزمات: الفرص المخفية خلف الشدائد”، الذي دار بين علا الدرويش ورندة السبتي، تم تقديم رؤية فريدة حول كيفية النظر إلى الأزمات باعتبارها نقاط انطلاق للابتكار والتطور. وفقاً لهذين الشخصيتين، الأزمات ليست فقط تجارب مؤلمة، بل هي أيضًا فرص لتأمل وتعلم بناء. يؤكد الجانبان على أهمية المرونة والصمود في التعامل مع الظروف المتغيرة بشكل مستمر.
تدعو علا والدرويش إلى تغيير المنظور من الشعور السلبي بالأزمات إلى اعتبارها تحديًا قابلاً للتحول. تشارك رندة السبتي نفس الرؤية، موضحة أنها ترى الأزمات كمراحل مهمة لرحلات التنمية الذاتية والإصلاح الهيكلي الأكبر. ويتم التأكيد على ضرورة تبني نهج عقلاني وحكيم عند مواجهة هذه المواقف الصعبة، واستخدام المعلومات المكتسبة منها لبناء استراتيجيات أكثر فعالية للمستقبل.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيكما يناقشان المسؤولية الجماعية التي يجب أن يتحملها الأفراد المبدعون ومنطقي التفكير داخل المجتمع، وليس الحكومة والمؤسسات الرسمية وحدها. ويحثان على التحرك الآن واتخاذ الإجراءات العملية بدلاً من الانتظار حتى تحدث الكوارث. بالتالي، يدعوان الناس إلى
- شيخنا الفاضل أواجه مشكلة مع والدي ليس أنا فقط بل حتى أخي الكبير يواجه نفس المشكلة دائما لا يفخر بنا
- أفتوني في من قتل أبناءه ثم انتحر وهو مريض نفسي، وسبب المرض أنه قد أفلس؟
- رجل يعمل حارسا ليليا بإحدى الإدارات ولا ينام إلا بالنهار، فهل صيامه صحيح؟
- أين قبر السيدة نفيسة، والسيدة زينب، والحسين -رضي الله عنهم- بالضبط؟
- ماذا يقال في خطبة النكاح؟ جزاكم الله كل خير.