وفقًا للنص المقدم، فإن الأموال التي اكتسبها شخص ما من تجارة المخدرات قبل اعتناقه للإسلام تعتبر اليوم جائزة شرعًا. هذا بناءً على مبدأ الإسلام الذي يهدم ما قبله من الذنوب والمعاصي، حيث يغفر الله للفرد كل ما فعله أيام كفره. هذا المبدأ مستند إلى نصوص قرآنية ونبوية محترمة تؤكد على مغفرة ذنوب السابقين بمجرد دخولهم دائرة الدين الحق. لذلك، ليس هناك سبب للتردد بشأن استخدام تلك الثروة بكافة الوسائل المشروعة، سواء بالتوزيع الخيري عليها أو إنفاق بعض منها على الزواج وغير ذلك. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين البارزين الذين يرون أن الإسلام يمحو الماضي تمامًا عند هداية شخص جديد إليه.
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس المدنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد حلفت قبل مباراة رياضية أنه بعد انتهائها لن أناقش مع زملائي عنها .. ولكنها انتهت وقمت بذلك فهل تج
- بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله. كنت قد سألت عن حالي وزوجتي، فأنا محتار أفيدوني. أنا متزوج من
- سؤالي: كيف نبغض في الله وكيف نحب في الله ؟ هل الشفقة على الكافر وتمني هدايته تنافي بغضه في الله ؟ ما
- اقترضت مبلغاً من المال من ابني وأقسمت بالله أنني سأسدده ولكن الابن رفض أن يأخذ المال فهل أصوم ثلاثة
- سؤالي هو لدي طفلة تبلغ من العمر ست سنوات حاول ابن شقيقتي التحرش بها إلا أنها رفضت وبكت وكان بجوارها