وفقًا للنص المقدم، فإن الأموال التي اكتسبها شخص ما من تجارة المخدرات قبل اعتناقه للإسلام تعتبر اليوم جائزة شرعًا. هذا بناءً على مبدأ الإسلام الذي يهدم ما قبله من الذنوب والمعاصي، حيث يغفر الله للفرد كل ما فعله أيام كفره. هذا المبدأ مستند إلى نصوص قرآنية ونبوية محترمة تؤكد على مغفرة ذنوب السابقين بمجرد دخولهم دائرة الدين الحق. لذلك، ليس هناك سبب للتردد بشأن استخدام تلك الثروة بكافة الوسائل المشروعة، سواء بالتوزيع الخيري عليها أو إنفاق بعض منها على الزواج وغير ذلك. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين البارزين الذين يرون أن الإسلام يمحو الماضي تمامًا عند هداية شخص جديد إليه.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الرابع :الدروس والعبر في حوادث البشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهي صحّة هذا الحديث: لا يشربن أحدكم قائماً، فمن نسي فليستقئ؟.
- عندما كنت في السنة الثانية من عمري، طلق أبي أمي. وعشت مع جدتي، إلى أن تزوج أبي امرأة أخرى؛ فذهبت لها
- اشترى زوجي سيارة عن طريق تمويل البنك، ومن المعروف أن هذا ربا، وعندما نصحته بحرمته قال إنه مضطر لأن م
- ما معنى اسم سلاف في اللغة العربية؟ وهل يجوز التسمية بهذا الاسم ؟
- Izumo clan