في النص المقدم، يوضح العلماء حكم قول “حرام عليّ إن فعلت كذا”، حيث يعتبرونه يمينًا، وعند الحنث فيه، يجب دفع كفارة يمين. في حالة السائل، حيث قال “والله لن أفعل هذا مرة أخرى” ثم “يا الله، وإن فعلت هذا الذنب مرة أخرى اجعل دراستي محرّمة علي”، فإن قول “والله لن أفعل” يعتبر يمينًا آخر، لكن بما أنهما يمينان على نفس الشيء، تكفي كفارة واحدة. أما قول “إن فعلت الذنب فاجعل يا الله الدراسة علي حراماً”، فهو ليس يمينًا، بل دعاء لا شيء عليه فيه.
إذا حنث السائل في اليمين، فعليه كفارة يمين، وهي إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة، أو صيام ثلاثة أيام. ومع ذلك، يؤكد العلماء أن دراسة السائل ليست حرامًا عليه، ولا يكون راتبُه حرامًا إذا تكسب من دراسته. اليمين لا تحرم الشيء، ولكنها تتطلب كفارة عند الحنث فيها. لذلك، يمكن للسائل أن يطمئن بشأن دراسته وراتبه المستقبلي.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغرب- هل يجوز وصف الرسول صلى الله عليه وسلم بهذه الألقاب:معلم التسويق الأول، أبو التسويق،أفضل مسوق في التا
- لي أربع إخوة شباب وتوفي والدي عام 1989 وترك لنا محلا صغيرا طوره إخوتي فأصبح الآن شركة استيراد كبيرة
- كنا في طريقنا في السفر, وكنت متوضئة, ولكنني كنت منزعجة من أخي الصغير كثيرًا, فأنا لا أحب الصوت العال
- North Carolina Tar Heels men's basketball
- ختم الإمام قراءته بآية فيها سجدة، ثم ركع، ولم يسجد، فاختلف المأمومون. فسجد بعضهم، وتبعه بعضهم، وركع