وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي مشكلة كبيرة: هل من زنا بأخته وهي في 7 سنوات، وهو 12 سنة، وأتاها من دبرها، لكن دون تغييب الحشفة ك
- Vlach
- لماذا جاء اليهود إلى المدينة المنورة تاركين بلدهم في شمال الجزيرة؟
- بسم الله الرحمن الرحيم.... أما بعد: فأنا إنسان تعبان من الناحية المادية وعندي كثير من الإخوان غير مت
- توجد لي وديعة بأحد البنوك. ما حكم الدين في تلك الوديعة؟ جزاكم الله خيراً.