وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Cupid and Psyche
- Running to Stand Still
- لقد أتعبتكم كثيرا .. أنا صاحب السؤال رقم: 2199230 ، 2201641، ولقد كانت تأتيني كما تعلمون الوساوس حول
- هل يجزئ غسل اليدين المسنون في الوضوء ابتداء، عن الفرض عند الأحناف، مع النص من كتبهم؟
- أريد معرفة حكم كتم الأنفاس عند مرور متبرجة من جانبي كي لا أستنشق عطرها، فتكتب زانية. هل أثاب على ذلك