بناءً على النص المقدم، يمكن القول بأن جمهور علماء المسلمين يوافقون على إمكانية تخصيص السنة النبوية بالقرآن الكريم. هذا الاستناد يعود إلى كون كلا المصدرين – القرآن والسنة – هما أصول تشريع تأتي بتوجيه من الوحي الإلهي ذاته. يشير الشيخ محمد الأمين الشنقيطي إلى أن هناك اتفاقًا عامًا حول جواز تخصيص السنة بالكتاب، خلافا لمن قد يمنع ذلك استنادًا إلى آيات مثل “أنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم” (البقرة: 185). الحجة هنا تكمن في أن القرآن نفسه يقول “وإنّا أنزلنا إليك الكتاب تبيانا لكل شيء” (النحل: 89)، مما يوحي بأنه ليس فقط جائزا تخصيص الكتاب بالكتاب، بل أيضا أكثر قبولا عندما تكون السنة هي المتخصصة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجياتتتضح هذه العملية العملية عبر عدة أمثلة تاريخية. مثلاً، بينما يُطلب من المسلم قتل الكفار حتى يدخلوا في الدين الإسلامي حسب السنة، لكن هذا الأمر يتوقف عند دفع الجزية كما أكد القرآن أيضًا. وكذلك بالنسبة لحديث أبي هريرة الذي ينهي عن قبول الصلاة بدون تطهير، والذي يتم تحديده بواسطة حالات خاصة كالمرض أو السفر أو الضرورات الأخرى كما ذكر القرآن. بالإضافة لذلك،
- توماس غولد
- (29961) 1999 JB99
- أنا شاب أبلغ من العمر 22 عاما، وأنا فقير مادياً، مشكلتي هي أني أريد أن أتزوج، ولكن ليس لدي أموال للز
- عندي شركة ذرة صفراء ونضع على الذرة المجروش كربونات كالسيوم وهى مفيدة للحيوان ولكن بعض الناس يخافون م
- امرأة لم تتزوج إطلاقاً وتوفيت ولها إرث ـ أراضي وبيوت ـ علماً أن جميع إخوتها وأخواتها ميتون ولها أولا