بناءً على النص المقدم، يمكن القول بأن تسمية الطفل “قاسم” أو “القاسم” جائزة شرعاً، حيث لا يوجد مانع من ذلك بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. فقد ورد في النص أن النهي عن الجمع بين اسم النبي وكنيته كان خاصاً بحياته عليه الصلاة والسلام، وأن أهل العلم القدامى وحديثيهم يتسمون بمحمد ويتكنون بأبي القاسم من غير نكير. كما يشير النص إلى حديث جابر رضي الله عنه الذي يؤكد على جواز التسمية بالقاسم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يمكن للأهل تسمية أطفالهم بأسماء مثل قاسم أو محمد، وتكنيهم بأبي القاسم دون أي مخالفة شرعية. هذا الحكم مستند إلى فهم أهل العلم للحديث النبوي الشريف، والذي يشير إلى أن النهي عن الجمع بين الاسم والكنية كان خاصاً بحياته صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريفمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الدوري اليوناني لكرة القدم 2018-19
- أقسمت بالطلاق أن لا أكتب شيئًا من تركتي لورثتي ما دمت حيًّا, وكان قسمي بالطلاق وأنا في حالة غضب ونقا
- في الحقيقة أنا اشكو من والدي فهو لايصلي ماعدا صلاة (جمعة أو اثنتين )من كل شهر وإن ذهب معي إلى المسجد
- كل ما أشتغل أي عمل أو مشروع يبوء بالفشل حتى خسرت كل أموالى وأموال زوجتي بمشاريع نتيجتها الفشل. سألت
- لدي النية لأصبح رسام مانجا (أسلوب رسم كرتوني ياباني)، وأنشر قصص هادفة أرجو الإفادة؟