وفقًا للنص المقدم، فإن مريض القلب الذي يحتاج إلى الدواء باستمرار يسقط عنه الصوم في شهر رمضان. هذا الحكم الشرعي مبني على قاعدة عامة في الإسلام، وهي أن الله تعالى لا يكلف نفساً إلا وسعها. حيث أن الصوم قد يضر بصحته، فإنه يُعفى من الصوم ويجب عليه أن يطعم عن كل يوم مسكيناً. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى تخفيف العبء عن المريض ويساعده على أداء واجباته الدينية دون أن يتعرض لأذى جسدي. يمكن للمريض أن يطعم المساكين ربع صاع من الأرز لكل مسكين، أو يمكنه أن يجعل مع الأرز لحماً، وهو أفضل كما يمكن للمريض أن يعشي المساكين في آخر ليلة من رمضان، أو يغداهم في يوم آخر بعد رمضان، وكل ذلك جائز. هذه الفتوى مستندة إلى رأي الشيخ ابن عثيمين، الذي يعتبر مرجعاً في الفقه الإسلامي.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات كيمياء البوليمرات والغروانياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Bobby Helms
- أريد أن أحاسب نفسي منذ بلوغي قبل أن أحاسب وقد بدأت في إنزال المني في سن الثالثة عشرة والنصف تقريبا،
- رجل حلف على زوجته بالطلاق ثلاثا، أن تكون محرمة عليه كأمه، أو أخته إن لم يحدث كذا. ولم يحدث. قال له
- ما حكم وضع صورة الأم كخلفية للهاتف المحمول؟. وجزاكم الله كل خير.
- رأيت في جوال زوجي ـ بلوتوث رقص ـ فما حكم تبادل الناس رسائل ـ البلوتوث ـ المخلة بالآداب؟ مثل رقص خليع