وفقًا للنص المقدم، فإن أداء الصلاة على الجنازة يعد كافياً لتحقيق الأجر المتعلق بذلك، حيث ورد في الحديث النبوي الشريف أن من صلى على جنازة فله قيراط. ومع ذلك، فإن متابعة الجنازة منذ خروجها من المنزل وحتى دفنه تعطي الشخص قيراطان بدلاً من واحد. هذا يعني أن مجرد أداء صلاة الجنازة يعطي المؤدي لها قيراطاً واحداً، بينما إضافة عملية المتابعة للجنازة تضيف قيراط آخر فوق الأولى. بغض النظر عن مستوى مشاركة المرء، سواء كان حضور كامل مراسم الدفن أم عدم قدرته إلا على القيام بالصلاة فقط بسبب ظروف خارجة عن إرادته، فلن يتم حرمان أي شخص من حظه من الثواب الكبير المرتبط بهذه الشعيرة العزيزة. إنها فرصة فريدة لتقديم المساعدة ودعم المتوفى وأهله، فضلاً عن الحصول على مكافأة سماوية عظيمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفتوني من فضلكم. حدث شجار بيني وبين زوجي، وعزمت على ترك المنزل والذهاب إلى بيت أهلي. فقال زوجي: هذه
- سؤالي هذا تعقيب على سؤال آخر: ما الحكم إن كان النذر نذر مجازاة معلق في الفتوى رقم: 227842؟. وجزاكم ا
- أفتونا مأجورين في حال وفاة الإنسان وقد تقدم من عمله ما لا يحمد عقباه ودل علي ذلك سوء خاتمته قبل ممات
- أنا صاحب الفتوى رقم: 153167، أريد أن أسأل بخصوصها عن حالة فتور تصاحبنى منذ أكثر من 7 أشهر بطريقة غري
- أقوم بشراء أقراص ليزرية، وقد اكتشفت مؤخراً أن قسماً كبيراً منها ليس النسخة الأصلية، ومكتوب في داخلها