وفقًا للنص المقدم، فإن أداء الصلاة على الجنازة يعد كافياً لتحقيق الأجر المتعلق بذلك، حيث ورد في الحديث النبوي الشريف أن من صلى على جنازة فله قيراط. ومع ذلك، فإن متابعة الجنازة منذ خروجها من المنزل وحتى دفنه تعطي الشخص قيراطان بدلاً من واحد. هذا يعني أن مجرد أداء صلاة الجنازة يعطي المؤدي لها قيراطاً واحداً، بينما إضافة عملية المتابعة للجنازة تضيف قيراط آخر فوق الأولى. بغض النظر عن مستوى مشاركة المرء، سواء كان حضور كامل مراسم الدفن أم عدم قدرته إلا على القيام بالصلاة فقط بسبب ظروف خارجة عن إرادته، فلن يتم حرمان أي شخص من حظه من الثواب الكبير المرتبط بهذه الشعيرة العزيزة. إنها فرصة فريدة لتقديم المساعدة ودعم المتوفى وأهله، فضلاً عن الحصول على مكافأة سماوية عظيمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتريت ذهبًا جديدًا من الصائغ، وقام بوزنه، وكتابة الفاتورة بالتكلفة الإجمالية، وقبل الدفع قمت بإعطائ
- أنا ممن يتوضؤون لكل صلاة، فهل هناك حرج في الفترة الزمنية التي سوف أذهب فيها إلى الوضوء مرة أخرى للصل
- تزوجت امرأة، وطلقتها، وبعد طلاقها بشهر، حملت، فهل يحق لي أن أتزوج أختها؟
- جزاكم الله خير الجزاء، كيف يتم نصح من يكتب هذه المقالات ويدعي أنها أدب، ويقول إن هذا مجاز يحق للشاعر
- ما حكم الشرع فى الاحتفاظ بالشبكة بعد فسخ الخطبة بعد ثلاث سنوات من جانب الخطيب؟