يتضح من النص أن تكرار العقيقة بسبب الخطأ أو العمد ليس مطلوباً شرعاً، فالعقيدة بحد ذاتها هي ذبح شاتين للذكر وشاة واحدة للإناث عند الولادة، ولا يجوز تعدي هذا الحد الذي حددته الشريعة الإسلامية. فإذا تم الذبح بشكل صحيح في المرة الأولى، فإن تكراره لا يعتبر عبادة ثانية بل يكون مجرد تطوع إضافي.
تؤكد الأدلة النبوية على ذلك حيث يُعتبر التكرار غير المشروع مجرد نافلة وليست فريضة، مثلما حدث مع صلاة رحال بعد وصول المسجد الجامع حسب حديث جابر بن عبد الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تم الاتفاق مع صديق يمتلك سياره للقيام بالذهاب الي مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة قمت بالإحرام من الم
- أثابكم الله، ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام النا
- فضيحة إلساجيت
- سؤالي كالأتي: أنا والحمد لله أقوم الليل منذ سنوات وقد واجهت في البداية صعوبة في النهوض أعانني الله ف
- السؤال هو: أقرت الدولة زيادة في الأجور بأثر رجعي ـ أي ابتداء من يناير: 2008ـ ولم تدفع المبلغ الزائد