بالنظر إلى النص المقدم، يبدو أنه يناقش موقف الإسلام تجاه الكتب السماوية الأخرى غير القرآن الكريم، وخاصة التوراة والإنجيل. وفقاً للنص، رغم اعتراف المسلمين بصحة هذه الكتب ككلام مقدس من الله في أصله، إلا أن القراءة الشخصية لها ممنوعة بشكل عام بسبب التحريف والتغيير الذي تعرضت له عبر الزمن. هذا المنع يأتي لحماية العقيدة الإسلامية ومنع الاختلاط بين الحق والخاطئ.
ومع ذلك، هناك استثناء واضح في النص. يسمح للعالمين المؤهلين والمختصين بدراسة هذه الكتب بهدف الدفاع عن الإسلام ضد الادعاءات المغلوطة لأعدائه مثل اليهود والنصارى. بالتالي، يمكن اعتبار الاستنتاج بأن المسلمين قد يقرأون الإنجيل ولكن ضمن نطاق ضيق جداً وبإشراف متخصصين مؤهلين. الغرض الأساسي هنا ليس التعرف الشخصي بل الدفاع الشرعي والديني للإسلام نفسه.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال هو: بصراحة أنا سألتكم فيه لكن لم أتلق الإجابة وأنا محتاجة.. أنا بنت تعرضت لحادث خطير وهو إطلا
- جوليث (سيكس فلاجز غريت أمريكا)
- منذ مدة من الزمان -قبل أربعة عشر عاماً- قام صديقي ببيع طائر إلى تاجر بدولار واحد. ثم أخبرني بالأمر،
- عرض عليّ العمل مسؤولَ مصنعٍ لإنتاج الجرانيت، وإنتاج المصنع يُوزَع داخل السعودية وبعض الدول المجاورة،
- سؤالي يتعلق بالعلاقات الجنسية والشذوذ أوالمثلية الجنسية والتي ابتليت بها بلاد الغرب، إذا أتى إلي كطب